وضع الفدائى البطل سيد عسران، قنبلة يحتفظ بها فى صفيحة القمامة أمام شقة أسرته فى بورسعيد، ليلة 13 ديسمبر، مثل هذا اليوم، 1965، استعدادا لتنفيذ عملية فدائية
تتناول الرواية قصة الشاب القروى المزارع وليم ستونر، فى بدايات القرن العشرين، والذى يبعثه والده للدراسة فى جامعة ميسورى.